الثلاثاء، 2 يوليو 2013

قبيل انتهاء اليوم الاول

و ربما أتوقف عن التدوين و تخذلني الساعة بعقاربها نحو اليوم الثاني من يوليو ... فيفوتني أول يوم تدوين :)


كنتُ أريد أن أخبركم عن الحكاية الاولى ؛ و الحكايات التي تليها ؛ لكن الميدان أخذني من يدي و زرعني بجوار نسر العلم و بين  الاحمر و الأسود  و حبسني صوت شادية و هي تصدح بحب مصر احلى البلاد يا بلادي ؛  فانتبهتُ فجأة أني مصرية جدا و أني أحب مصر !

هناك 4 تعليقات:

  1. ألف مبروك على المدونة يا أستاذة وفي انتظار تدويناتك المتميزة
    :))

    * مش عارف أنا لزومها إيه الشحططة دي ؟؟ التكاتك دي على حاسب مين لا موأخذة ؟؟
    D:

    يا ريت بس بعد إذن حضرتك إذا أمكن يعني ، تحطي لينك التدوينة الجديدة هنا في مدونتك القديمة علشان نقدر نتابع :))

    أطيب أمنياتي بالتوفيق إن شاء الله وعاوزين بهجة بقى وكده .. يعني خللي واحدة للتعازي والتانية قاعة أفراح D:

    معلش بقى آخر طلب من ضيف تقيل .. يا ريت تلغي التدقيق :))

    ردحذف
  2. انت تؤمر يا شريف :)
    شكرا على الفرحة و اوعدك المدونة دي بتاعة كل يوم كتابة و كدا فإن شاء الله فرح و مرح و كدا ؛ لكن المكعبات بقى هي و نصيبها :))

    ردحذف
  3. مبروك يا هدير المدونة
    مبسوطه لأني حاسه إنك فرحانه


    وحشتيني على فكرة :)

    ردحذف
    الردود
    1. ربنا يخليكي يا شيرين
      معانا في الحوليات ولا لأ ؟؟

      انتى كمان وحشتيني ؛ انا فعلا فرحانة بالتدوين اليومي :))

      حذف