السبت، 7 سبتمبر 2013

سفريّة

كطفلةٍ في أول يومٍ للمدرسة ؛ أشحبُ و يؤلمني جسدي ... 
لأن سفرا ينتظرني في أول الليل؛ و برغم كل شجاعتي و عنادي امتثلُ لأمي و رغبتها في تأجيل السفر للصباح الباكر بسيارةٍ خاصة و سائق ؛ و كطفلةٍ نجحت في المغيب و فوتت يومها الدراسي المخيف ..تعود لي عافيتي و أتورّد.

*هامش*
أنا / في نسختي المُطيعة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق