كطفلةٍ في أول يومٍ للمدرسة ؛ أشحبُ و يؤلمني جسدي ...
لأن سفرا ينتظرني في أول الليل؛ و برغم كل شجاعتي و عنادي امتثلُ لأمي و رغبتها في تأجيل السفر للصباح الباكر بسيارةٍ خاصة و سائق ؛ و كطفلةٍ نجحت في المغيب و فوتت يومها الدراسي المخيف ..تعود لي عافيتي و أتورّد.
*هامش*
أنا / في نسختي المُطيعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق